الثلاثاء 16 يوليو 2024 11:46 صـ 9 محرّم 1446هـ
رابطة علماء أهل السنة

    أخبار مصر

    #حريق_القاهرة.. الهاشتاج الأعلى تداولا في مصر

    رابطة علماء أهل السنة

    تداول ناشطون هاشتاج وكلمة (حريق القاهرة) و(حريق هائل) على وسائل التواصل الاجتماي مستدعين ذكرى حريق القاهرة الذي نفذه العسكر في 1952، بعد تكرار الحرائق بشكل إلهائي استخباراتي مع تماسه بالكنائس بعد حريق 14 أغسطس بكنيسة المنيرة بإمبابة ثم حريق إلى جوار دير أبو حنس بملوي في المنيا (الصعيد) واليوم الأحد بحريق محدود في بعض المخلفات الورقية بجوار سور دير درنكة بأسيوط.
    حرايق السبت 20 أغسطس، كانت الأضخم بعد حريق كبير في مجمع كارفور بالاسكندرية، تبين أن الحريق نشب بالتكييف المركزي أعلى سطح مبنى المركز التجاري من الخارج امتد إلى "مظلة" خاصة بإحدى البوابات، والذي تزامن مع حريق بمصنع خراطة بميت حلفا -القليوبية.

    أما حرائق 18 أغسطس فوصلت إلى مصنع في منطقة الروبيكي، ينتج لحوم (برجر).
    وحاول الناشطون وضع تفسير لتكرار الحرائق المتكررة والمتلاحقة بشكل ملحوظ لاسيما بعد أن امتدت الحرائق إلى سجن جمصة شديد الحراسة، وإدعاء وجود وفيات ثم ظهور"الداخلية" بحكومة الانقلاب لتنفي رغم انتشار مقطع فيديو جانبي لحريق محدود .
    المثير للدهشة أن الحريق اليوم يتزامن مع الذكرى 52 على حريق المسجد الأقصى فى 21 أغسطس من عام 1969، على يد مستوطن يهودى استرالى الجنسية أحرق المسجد ومنبر صلاح الدين .

    حريق القاهره، #السيسي_الصهيوني وبحكم انه كان مديرا للمخابرات الحربية،فموضوع اشعال الحرايق وافتعال الازمات دي كانت لعبته فالمخابرات،ولعلها تكون نهاية نظامه#مش_هيرحل_غير_بالقوه #جزيرة_الوراق_مصرية #انس_الصغير #سيناء #السيسى_خربها #السيسي_نكبة_مصر

    — عوف الاصيل (1) (@h_shoor) August 21, 2022

    حساب عصير القصب (@SyrAlqsb)، كتب "مابين حريق القاهرة عام 1952.. وحريق القاهره عام 2022.. 70 عاما مضت في حكم العسكر .. فهل تكون هي نفس الأداة التي .. تنهي هذا الحكم من مصر؟؟!.. القرار في يد الشعب قولا واحدا .. اما ينتظر انقلاب ناعم ويلعب هو دور المؤيد.. اويثور ويصنع قرار مستقبل مشرق من جديد ".
    وسخرت المواطنة (س)٢ (@NahloshkaNahla) "حريق القاهرة ٢٠٢٢ تحت رعاية السيد (…) الجمهورية عبفتاح نيرون الشهير ببلحة".

    في يناير 1952 حصل حريق القاهرة
    الان في 2022 واضح أننا داخلين علي حرق مصر بأكمله
    حسبي الله ونعم الوكيل

    — ابو هيبه (@wald73_m) August 20, 2022

    وقال حساب وضوح (@Eriel_224): "بيقولكم الجيش نار !!!!.. الجيش نار على مين ؟؟؟.. الجيش نار ازاااي ؟؟؟.. زي ما عمل في المجازر يعني،.. زي ما بيعمل في سيناء يعني،.. زي ما بيحرق البلد يعني .. !!!.. وهل دي حاجات تفتخر بيها يا انقلابي ؟!".
    وغردت فاطمة هاشم (@fatimaHashemA5)، "نعيشُ زمنًا…الأحرار في السجون.. وأراذل القوم في القصور.. السارق يَحكم

    والشريف يُحكُم عليه..".
    ورأى حساب عودة الروح ام الوعي (@7arakaBaraka) أن "حريق القاهرة في ١٩٥٢ سبق الانقلاب ب ٦شهور ..الحرائق الحالية تسير في نفس الاتجاه .. خاصة انها تمس داعمي الانقلاب و السيسي داخليا و اقليميا ؟!.. #الكنائس .. #كارفور.. هل يبتز السيسي داعميه ؟! ام اطراف اخرى تثبت انه غير قادر على حماية مصالح داعميه؟!.. خاصة عمليات قرب القناة !!".

    هي الحرائق دي طبيعية ؟!! كل مكان الان نسمع حريق !!#كارفور انتهي بمعني الكلمة ! الكنائس في كل مكان !
    ايه بيحصل في مصر ؟!
    دا حتي شقتنا كانت هتتحرق ربنا ستر في حاجة غلط !!#حريق_كارفور #حريق_القاهرة

    — pery Ahmed (@P_E_R_Y_A) August 21, 2022

    حريق القاهرة مصر كنائس كارفور

    أخبار